الرقية الشرعية للوقاية والعلاج من السحر والمس والعين والحسد بصوت الشيخ ماهر المعيقلي

السّعي للعلاج بالتّداوي، وتحرّي الأطباء الثقات، وهذا من الأسباب التي أمر بها الشرع الحكيم، والعاقل من يحرص على الجمع بين دواء الطبيب وباقي الأسباب الأخرى.[٣١]

معنى الرقية الشرعية الرقية اسمٌ مفردٌ والجمع منه: رُقى، أو رُقيات، ويُراد بها: العوذة من القرآن والسنة التي...

من الأمور الهامة التي يجب التأكيد عليها في علاج الأمراض والآفات هي الوقوف على وجوب العلاج الطبي والرقية . فالعلاج الطبي يعتبر من أساسيات علاج الأمراض، حيث يقوم الأطباء بتشخيص الحالة ووصف العلاج المناسب لها، والتأكد من تعاطي الدواء بالطريقة الصحيحة وللفترة الزمنية المحددة، وهذا يساهم في شفاء المرض بإذن الله تعالى.

الرقية شرعاً: هي اللجوء إلى الله -سبحانه وتعالى- بالدعاء لطلب الشفاء منه بقراءة آيات القرآن وما صحّ من السنة من الأذكار والأدعية،[١٦] ومن الأمور التي لا بدّ أن تتوافق مع الرقية التوكّل على الله -سبحانه وتعالى-، والتوجّه إليه بقلبٍ صادقٍ مُوقنٍ بأنّ الشفاء بيده، وأنّ كلّ الأمور لا تحدث إلّا بتقديره ومشيئته.[١٧]

[٢٧] كما لا اقوي رقيه حرق الجن بدّ من العبد أن يتوافق قوله مع ما يقرّ قلبه به.

الرقية الشرعية للبيت كيف تتم رقية البيت؟ تتمّ رقية البيت بأكثر من طريقةٍ بيانها فيما يأتي:[١] رقية كل...

كما يجب أن يكون الشخص المراد رقيته موجوداً في المكان ليتأمل وينصت للراقي ويستفيد من بركة الآيات الكريمة، كما ينصح بالاستغناء عن الأجهزة الإلكترونية والتلفزيون والراديو لتفادي التشتيت والتشويش.

أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق أعوذ بكلمات الله التامات من شر عباده، أعوذ بكلمات الله التامات من كل عين حاسدة.

هي من الآيات التي يجب أن نستعين بها في الرقية . فبالإضافة إلى فائدتها العظيمة في الصلاة، فإنها تحافظ على المسلم من الأذى الذي يسببه الشيطان والجن والعين والحسد والأمراض.

رقية الحمى يجدر بالمسلم عدم الاقتصار على الرقية في العلاج من الأمراض، إذ حثّت الشريعة الإسلامية على التداوي من الأمراض إلى...

ومن الأسماء الحَسَنَى التي يجب الدعاء بها: العَلِيْم، الغَفُور، الرَحِيم، الشَّهِيد والوَدُود.

الرقية الشرعية للأطفال مشروعية رقية الأطفال ثبتت مشروعية رقية الأطفال لتحصينهم وحفظهم عن النبيّ -صلّى...

الإكثار من قراءة القرآن والحرص على ترديد الأدعية المأثورة، فقد وصف ابن القيم كلام الله بأنّه دواءٌ للمؤمن من كل داءٍ، وشفاءٌ من كلّ علةٍ، وأنّه الحصن والدرع لصدّ أي أذى قد يعترض للإنسان، قال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا).